منصة خور دبي
منصة خور دبي

من نحن

منصة إعلامية تحب دبي وتحبها دبي.. ترصد برشاقة أحداث وأخبار الإمارة التي يتابعها العالم كله ويترقب عن كثب كل جديد متسارع في نشاطاتها وخدماتها وقراراتها.
منصة إعلامية تشبه دبي.. تستند إلى الماضي لتروي حكايا الأجداد وقصص الخور للأجيال الجديدة، وتعيش الحاضر الأنيق البهي، وعينها على المستقبل.. مستخدمة أدواته، كالذكاء الاصطناعي، في تقاريرها وتغطياتها.
هذه خططنا لمنصة خور دبي.. التي نطلقها اليوم 2 ديسمبر 2024 ضمن احتفالات دولة الإمارات العربية المتحدة بعيد الاتحاد الـ53.
منصة خور دبي لا تود اليوم التحدث عن نفسها كثيراً.. تاركة هذه المهمة في المستقبل للجمهور والمتابعين من محبي دبي والمتعطشين لأخبارها، ممن نأمل أن يجدوا في المنصة ضالتهم المنشودة.

اسم المنصة

والآن.. لماذا اخترنا اسم خور دبي؟ الإجابة بسيطة بساطة الخور.. ولعلها عميقة عمق الخور أيضاً.. وهي أن خور دبي ليس معلماً طبيعياً جميلاً وساحراً وحسب، بل وشرياناً مائياً كان مصدر الرزق الأبرز لأهل دبي وتجار اللنجات القادمين ببضائعهم خلال عقود من القرن الماضي.. 
فانطلق بفضل خيره وكرمه جيل من أبناء الإمارة إلى آفاق أرحب من التواصل مع العالم واكتسبوا مهارات التجارة ووفروا لأبنائهم الحياة الكريمة.
وبعبارة أخرى، اخترنا هذا الاسم ليكون الحكاية الأولى التي نرويها للأجيال الجديدة عن مدينة صغيرة كبرت بجهد وحكمة حكامها.. وعرق وكد أبنائها..
وإذا كان الخور في اللغة العربية الفصحى كلمة تعني لساناً بحرياً يتشكل في البر على شكل خليج صغير، وإن كان في دبي امتداداً مائياً منبثقاً من الخليج العربي بطول يقارب 15 كيلومتراً، ويقسم المدينة إلى قسمين رئيسين هما بر دبي، وديرة، فإننا نأمل أن نحوله إلى لسان إعلامي يتكلم بلغة دبي وروحها، ليكون امتداداً لنجاحات وتطور الإمارة.

شعار المنصة
أما لوغو أو شعار المنصة فهو لوحة فنية رسمتها الفنانة العمانية عالية الفارسي، تحاكي انحناءات خور دبي الجميل.
فأهلاً بكم في منصة خور دبي..


بقلم: الإعلامي الإماراتي محمود العوضي 
2 ديسمبر 2024

 
 
موافقة ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط (cookies) لضمان حصولك على أفضل تجربة على الموقع‏.
إذا واصلت التصفح ، فأنت توافق على الشروط والأحكام و سياسة الخصوصية.